سقط القناع
كتب محمود وغنت له ماجدة ، وكأنما كان يرسل رسالة لفتىً فلسطيني في العشرين من عمره، يحدثه فيها عن مستقبل الأيام حاصر حصارك … لا مفر حاصِرْ حصَارَكَ … لا مفرُّ سقطتْ ذراعك فالتقطها واضرب عَدُوَّك … لا مفرُّ وسقطتُ قربك، فالتقطني واضرب عدوكَ بي .. فأنت الآن حُرُّ و حُرٌّ و حُرُّ أسمعها اليوم، …
